Şunun için tam çeviri sonucu bulunamadı "ضَرْبُ الأَمْثال"

Çevir Türkçe Arapça ضَرْبُ الأَمْثال

Türkçe
 
Arapça
İlgili Sonuçlar

örneklerde
  • Bu baskınlar... ... terör örgütleri için büyük bir darbe oldu.
    هذه الهجمات.. ..كانت ضربه قاضيه للجماعات الارهابية أمثال لشكر
  • Ne doğuya ve ne batıya mensub olmayan mübarek bir zeytin ağacı ( nın yağı ) ndan yakılır . ( Öyle mübarek bir ağaç ) Ki , neredeyse ateş değmese de yağı ışık verir .
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
  • Allah , göklerin ve yerin nurudur . O ' nun nurunun misali , içinde çerağ bulunan bir kandil gibidir ; çerağ bir sırça içerisindedir ; sırça , sanki incimsi bir yıldızdır ki , doğuya da , batıya da ait olmayan kutlu bir zeytin ağacından yakılır ; ( bu öyle bir ağaç ki ) neredeyse ateş ona dokunmasa da yağı ışık verir .
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
  • O ' nun nuru , içinde ışık bulunan bir kandil yuvasına benzer . O ışık bir cam içindedir , cam ise , sanki inci gibi parlayan bir yıldızdır ; bu ne yalnız doğuda ve ne de yalnız batıda bulunan bereketli zeytin ağacından yakılır .
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
  • Işığının örneği , kandil konan bir yere benzer , orada bir kandil var , kandil , bir sırça içinde , sırça da parılparıl parlayan bir yıldız sanki ; doğuda da olmayan , batıda da olmayan kutlu zeytin ağacından yakılmış ; ateş dokunmadan da yağı , hemen ışık verecek ; nur üstüne nur . Allah , doğru yolu gösterir nuruyla dilediğine ve Allah , örnekler getirir insanlara ve Allah , her şeyi bilir .
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
  • Sırça , inciden bir yıldız gibidir ki , doğuya da batıya da nispeti olmayan bereketli bir zeytin ağacından yakılır . Bu ağacın yağı , neredeyse ateş dokunmasa bile ışık saçar .
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
  • O ' nun nurunun temsili , içinde lamba bulunan bir kandillik gibidir . O lamba kristal bir fanus içindedir ; o fanus da sanki inciye benzer bir yıldız gibidir ki , doğuya da , batıya da nisbet edilemeyen mübarek bir ağaçtan , yani zeytinden ( çıkan yağdan ) tutuşturulur .
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
  • O lamba bir billur içindedir ; o billur da sanki inciye benzer bir yıldız gibidir ki , doğuya da batıya da nisbet edilemeyen mübarek bir ağaçtan çıkan yağdan tutuşturulur . ( Bu öyle bir ağaç ki ) yağı , nerdeyse , kendisine ateş değmese bile ışık verir .
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
  • Lamba bir sırça ( cam ) içinde , o sırça da sanki parlayan incimsi bir yıldız ! Bu lamba , ne yalnız doğuya , ne de yalnız batıya mensup olmayan kutlu , pek bereketli bir zeytin ağacından tutuşturulur .
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
  • Yakıtı , ne batıya ne de doğuya bağıntısı olmayan , zeytinyağı üreten bereketli bir ağaçtandır . Yağı , neredeyse ateş değmeden aydınlık verir .
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .